على طريق مجلس الشيوخ 2025.. “د. بهلول سالم لمنفي” رجل بحزب يتقدم مدعوما بثقة جماهيرية غير مسبوقة ـ صور

البحيرة: شوقي سليمان
على طريق مجلس الشيوخ 2025 وفي محافظة البحيرة يتقدم الأستاذ الدكتور “بهلول سالم لمنفي” بخطى ثابتة مدعوما بالتفاف جماهيري لافت وغير مسبوق.
وهناك وعلى غير العادة حيث يطلق عليه محبوه لقب “رجل بحزب” تتواصل اللقاءات الجماهيرية الحاشدة وتظاهرات الحب في مختلف المراكز والقرى التي التفت حول هذا الطراز الفريد من المرشحين والذي سلك طريقا سهلا ومباشرا إلى قلوب الآلاف من أبناء دائرته سواء هؤلاء الذين عرفوه عن قرب أو حتى أولئك الذين سمعوا طرفاً من سيرته فمنحوه ثقتهم المطلقة لما يتميز به من ثقافة عالية ووعيا سياسيا ووطنيا بقضايا بلده سواء على المستوى العام أو على مستوى دائرته الانتخابية.
ففي مركز الدلنجات وبدعوة من الحاج عزت عمرو لمنفى كان اللقاء الحاشد بعائلة زهور الأمراء الكبرى (كما تحب العائلات أن تصف نفسها) وفى مؤتمر جماهيرى ضم كبار العائلة بشتى تركيباتها الاجتماعية من عائلات (عمرو – قروم- الضرير – أبو غزالة – سالم – صقر – عامر – ناصف – الفقي – عتمان – سلامة)
وبحضور السادة حاتم سرحان والمستشار عبدالجليل العوامي وأحمد خطاب وهانى مهنا الشولحى وعدد كبير من الأهل والأصدقاء حيث دار نقاش وطني وحضارى راق يليق برجال الجمهورية الجديدة الجديرين بأن يكونوا بوعيهم وإرادتهم وعزيمتهم أهلاً لها.
وفى النهاية أكد الجميع بصوت واحد دعمهم القوى وتأييدهم الصادق للدكتور بهلول لمنفي فى انتخابات الشيوخ.
ومن مركز الدلنجات إلى مركز أبو المطامير وبدعوة من الحاج مسعود مكايد أبرز عواقل وشيوخ قبيلة لمنفة وفى مشهد تاريخى لا تستطيع أن تصنعه أحزاب كان اللقاء الانتخابي الداعم والمؤيد للدكتور بهلول لمنفي والذي سرعان ما تحول إلى عهد محبة ووعد بالصدق جمع ممثلين عن عدد كبير من القبائل العربية (لمنفة – العزايم – لحوتة – بوكاشيك – أبوخشيم – سمالوس – أفراد – اسعيطات – اسريحات) وعائلة النجار وعائلة الشيخ والمغاربة.
هناك انهالت كلمات الشكر والتأييد التى أعلنت دعمها المطلق لهذا الرجل باعتباره قامة وقيمة تثري الحياة السياسية والبرلمانية في مصر والذي تسبقه سيرته الطيبة حيثما ذهب.
الأستاذ الدكتور بهلول أحمد سالم لمنفي ـ في سطور ـ
من مواليد قرية دنشال مركز دمنهور.
أستاذ الأدب والنقد ورئيس قسم اللغة العربية بكلية التربية جامعة دمنهور.
شغل العديد من المناصب القيادية خارج مصر وداخلها من أهمها
أول عميد لكلية التربية النوعية بجامعة دمنهور والمشرف العام على قطاع النوبارية كليات (التربية النوعية – الحاسبات والمعلومات – الفنون التطبيقية).
مدير التعليم المفتوح بكلية التربية، ومنسق التعليم الالكترونى المدمج بجامعة دمنهور، ومدير مركز اللغات والترجمة بذلت الجامعة، وعضو لجنة التطوير الإداري، وممثل جامعة دمنهور لدى محافظة البحيرة فى المبادرة الرئاسية (حياة كريمة).
منسق مبادرة تعليم اللغة الألمانية بالمجلس الأعلى للجامعات لدى جامعة دمنهور، ومنسق إدارة الوافدين.
مدرب بمركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بالجامعات المصرية، ومدرب بمراكز التدريب الإدارى والقيادى بالمؤسسات الحكومية كالتنظيم والأدارة، والشباب والرياضة، ومشيخة الأزهر الشريف، وهيئة الأوقاف المصرية، وإدارة الوافدين بالأزهر الشريف وغيرها من المؤسسات الحكومية.
علاوة عن كونه عضواً محكماً بلجنة ترقيات الأساتذة للغة العربية وآدابها بالمجلس الأعلى للجامعات، وعضو اللجنة الاستشارية العليا لمجلس علماء مصر، وعضو اتحاد كتاب مصر، وعضو المجلس الأعلى للغة العربية بالإمارات العربية المتحدة ، وعضو بهيئة المحكمين بالعديد من المجلات العلمية المحكمة بالجامعات المصرية والعربية، وغيرها من عشرات العضويات بالمجالس واللجان العلمية والأدبية والجمعيات الخيرية، والنوادى الاحتماعية والخدمية.
خطيب مسجد التراس بدمنهور، وله عشرات اللقاءات والبرامج فى شتى القنوات الفضائية المصرية والعربية.
وله من المؤلفات العلمية والدراسات الأدبية والنقدية ما يربو عن الأربعين كتاباً ودراسة.
وقد حصل على عشرات الجوائز العلمية والتشجيعية والأوسمة
وشهادات التقدير تقديراً لاسهاماته وجهوده فى تنمية المجتمع ورفع مستوى الوعى الوطنى والدينى والثقافى والسياسى بين شتى الفئات المجتمعية، بالإضافة إلى ذلك كله يؤدى دوره المجتمعي فى فض النزاعات والخلافات وحل المشاكل بين العائلات والأسر فى شتى بقاع محافظة البحيرة كمحكم وقاض عرفي.